مقطع فيديو امشا رحمن المسرب يتصدر الترند: فيديوهات imsha rehman ما بين الحقيقة والإشاعات
زاد نعدل البحث خلال الساعات الماضية حول رابط مشاهدة و تحميل مقطع فيديو امشا رحمن التيك توكر الباكستانية يتصدر الترند على تلجرام تيك توك سناب شات انستقرام يوتيوب، والذي تم تسريبه من قبل مصادر مجهولة، لم يتم تحديد مصدرها بعد، وقد تصدر عنوان فضيحة امسا السوشيال ميديا.
حيث يتضمن المقطع مشاهد وألفاظ جريئة للغاية، لذا تم تحديده لفئة من هم فوق الـ 18 عامًا.
قصة مقطع فيديو امشا رحمن المسرب
تصدرت فضيحة التيكتوكر الباكستانية imsha rehman، منصات السوشيال ميديا المختلفة، على أن تحتوي المقاطع على عدة مشاهد إباحية وألفاظ جريئة، وقد قامت الجماهير المتابعة لامشا باقتصاص بعض من الصور منها وتداولها على نطاق واسع ما بين المستخدمين عبر منصة التويتر اكش وانستقرام وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي.
حقيقة فضيحة التيكتوكر الباكستانية امشا رحمن
لم تخرج امشا للرد على الفيديو المسرب، لذا لم تتضح حقيقة الفيديو والمقطع المسرب لها حتى اللحظة، بينما اكد متابعي امشا ان المقطع المنسوب لها اللا أخلاقي حقيقي، وغير مفبرك، حيث أنها قامت ؤخرًا بإلغاء تنشيط حساباتها عبر مواقع السوشيال ميديا المختلفة، وبشكلٍ خاص عبر منصة التيك توك والانستقرام.
ردود الفعل حول فيديو التيكتوكر الباكستانية امشا رحمن
تباينت ردود الناس الفعل حول فضيحة التيكتوكر الباكستانية امشا رحمان ما بين مؤيد ومعارض، وفق ما يلي:
تعاطف مع امشا الكثير من الأفراد عقب تسريب فيديو الفضيحة مدافعين عنها أنها ربما تكون مجرد حيلة دعائية أو فيديو مفبرك.
بينما أكد آخرون أن هذا الفيديو يرجع للتيك توكر المعروفة امشا رحمن، وأن الهدف من تسريبه تصدر الترند.
من هي امشا رحمن السرية الذاتية؟
توضح الآن أهم المعلومات المتوفرة عن التيك توكر الباكستانية المعروفة امشا رحمن، وفق ما يلي:
- الاسم: امشا رحمن.
- المهنة: صانعة محتوى وناشطة اجتماعية وتيك توكر.
- الجنسية: باكستانية.
- العمر: فتاة عشرينية.
- الديانة: مسلمة.
- الحالة الاجتماعية: عزباء.
مشاهدة مقطع امشا رحمن
نعتذر متابعينا الكرام في كل مكان من المحيط إلى الخليج، عن إرداج أية روابط لمشاهدة فيديو امشا رحمان الجرئ الاخير تيك توك اكس تلجرام، لما يتضمن من محتوى لا أخلاقي لا يتناسب مع سياسة الموقع لتضمنه لأفعال مخالفة للقيم والأداب العامة، كما تتصح متابعينا الكرام بعدم تقصي والبحث عن مثل تلك النوعية من المحتوى المخالف للقيم الاسلامية والتعاليم الخاصة بكافة الأديان السماوية، لما له من أثار نفسية وصحية سلبية على المتابعين على المدى القريب والبعيد.